اظهرت حالة الطقس اليوم انخفاظا في درجة الحرارة مصحوبا بنوع من الصقيع العاطفي أقصد العاصفي, حتي أن النوع النباتي والحيواني تأتر بتغير المناخ و أعيدت صياغة القوانين لتواكب تطورات الطبقات السفلى والتعرية التي غيرت هندسة القلوب , نحن النساء نتهم بالنق والنق من النقيق والنقيق لغة الضفادع , ولكن وهذه تحتها خط أحمر , ماسبب هذا الصقيع العاطفي الذي يكاد لايخلو بيت منه , أعرف أن الضغوط والضغوط والقصص هذه التي تكون مبررا لدى الطرفين فالمرأة تبرر انشغالها بأعباء المنزل ’ والرجل بأعباء العمل المتراكم ليستطيع تأمين لقمة العيش , لكن ولكن ولكن لما الركوض للزواج ؟ فان قلنا للعانس : خير مافعلتي , هجمت علينا كالتتار قائلة : أتاني عرسان على عدد شعر رأسي لكني رفضت لأني أبحث عن المناسب , واذا كررنا السؤال على الرجل قال : شر لابد منه . وان قلنا للمتزوجين والمتزوجات بعد مرور 7 سنوات مثلا على المسمى قفص الاعدام , عفوا القفص الذهبي !! قالوا : ساعة عزوبية تسوى ألف سنة ونحن متزوجين . اذا ماهي المعضلة التي تمر وتعصف بنا وهل فعلا مقولتي بأن الزواج مقبرة الأبداع هي فعلا حقيقية , لنكن واقعين في تفسير هذا البرود حتى في القبلة ومسكة اليد والشوق بعد الغياب المتلحف بالمجاملة , يعني هل هناك أبشع من هذا الشعور لدى الطرفين , ونرى المرأة تسأل زوجها ألف مرة : تحبني ؟ قل هل تحبني ؟ وهي تعرف أنه سيقول نعم حتى ولو كان في حضن امرأة اخرى وهو يهاتفها على الموبايل ’ يعني أنا لاأعمم ولكني أعمعم على البعض الكثير وهم ليسوا بقلة أبدا والحديث يطول ولكن لا أريد أن تصابوا بالملل . فقط أرجوكم لاتقولوا المسؤولية على المرأة ويجب أن توقد له الشموع وتلبس أحلى مالديها حين عودته , لأنه بات لايراها الا شوال أو كيس طحين فارغ . انه ليس هجوما على الرجال بل هو تساؤل أطرحه على الرجال والنساء خاصة ولن اعيد قراءة ماكتبته الآن لأنقح أخطائي المطبعية
حالة الطقس البشرية
اظهرت حالة الطقس اليوم انخفاظا في درجة الحرارة مصحوبا بنوع من الصقيع العاطفي أقصد العاصفي, حتي أن النوع النباتي والحيواني تأتر بتغير المناخ و أعيدت صياغة القوانين لتواكب تطورات الطبقات السفلى والتعرية التي غيرت هندسة القلوب , نحن النساء نتهم بالنق والنق من النقيق والنقيق لغة الضفادع , ولكن وهذه تحتها خط أحمر , ماسبب هذا الصقيع العاطفي الذي يكاد لايخلو بيت منه , أعرف أن الضغوط والضغوط والقصص هذه التي تكون مبررا لدى الطرفين فالمرأة تبرر انشغالها بأعباء المنزل ’ والرجل بأعباء العمل المتراكم ليستطيع تأمين لقمة العيش , لكن ولكن ولكن لما الركوض للزواج ؟ فان قلنا للعانس : خير مافعلتي , هجمت علينا كالتتار قائلة : أتاني عرسان على عدد شعر رأسي لكني رفضت لأني أبحث عن المناسب , واذا كررنا السؤال على الرجل قال : شر لابد منه . وان قلنا للمتزوجين والمتزوجات بعد مرور 7 سنوات مثلا على المسمى قفص الاعدام , عفوا القفص الذهبي !! قالوا : ساعة عزوبية تسوى ألف سنة ونحن متزوجين . اذا ماهي المعضلة التي تمر وتعصف بنا وهل فعلا مقولتي بأن الزواج مقبرة الأبداع هي فعلا حقيقية , لنكن واقعين في تفسير هذا البرود حتى في القبلة ومسكة اليد والشوق بعد الغياب المتلحف بالمجاملة , يعني هل هناك أبشع من هذا الشعور لدى الطرفين , ونرى المرأة تسأل زوجها ألف مرة : تحبني ؟ قل هل تحبني ؟ وهي تعرف أنه سيقول نعم حتى ولو كان في حضن امرأة اخرى وهو يهاتفها على الموبايل ’ يعني أنا لاأعمم ولكني أعمعم على البعض الكثير وهم ليسوا بقلة أبدا والحديث يطول ولكن لا أريد أن تصابوا بالملل . فقط أرجوكم لاتقولوا المسؤولية على المرأة ويجب أن توقد له الشموع وتلبس أحلى مالديها حين عودته , لأنه بات لايراها الا شوال أو كيس طحين فارغ . انه ليس هجوما على الرجال بل هو تساؤل أطرحه على الرجال والنساء خاصة ولن اعيد قراءة ماكتبته الآن لأنقح أخطائي المطبعية
إرسال تعليق تعليقات المجلة تعليقات فيسبوك