0





بدأ منذ صباح اليوم عرض الفيلم السينمائي <<<<محمد صلى الله عليه وسلم >>>> ب134صالة عرض سبنمائيه
الفيلم المثير للجدل “محمد” بعشرات صالات السينما بعد تأخر العرض الذي كان مقررًا أمس الأربعاء بسبب مشكلة في أنظمة الصوت.
وقد ردت وسائل الإعلام الإيرانية على الانتقادات الموجهة للفيلم من المؤسسات الإسلامية الكبرى التي ترفض عادة إظهار صور الأنبياء وكبار الصحابة كالعادة رغم الأمر أصبح عاديا بعد مسلسل يوسف الصديق وبعض الصحابة والأنبياء السابقين
وقال مراسل القسم الثقافي لوكالة “تسنيم” الإيرانية شبه الرسمية إن العرض ينطلق الخميس بالتزامن مع الاحتفال بمولد الإمام الرضا  سلام الله عليه حفيد رسولنا الاعظم ، مضيفًا أن الفيلم عُرض في مهرجان مونتريال الدولي للأفلام، .ولفتت الوكالة إلى أن مراكز بيع التذاكر لحضور العرض الأول لهذا الفيلم شهدت إقبالًا منقطع النظير بل ولم يسبق له مثيل على حد وصفها.من جانبها، قالت وكالة “فارس” إن الأزهر أحد أبرز المؤسسات الدينية حول موضوع عدم إظهار وجه الرسول محمد فيه، مضيفة أن الفيلم سيعرض اعتبارًا من الخميس في 143 صالة سينمائية.

وقال مجيدي في مقابلة مع وكالة فرانس برس: استفدت من هذا الفيلم من كتب التاريخ الاسلامي انطلاقاً من تاريخ ابن هشام ومروراً بتاريخ الطبري وكافة النسخ التاريخية التي دونت حياة رسولنا محمد ص وقال ايضا اننا ضيقنا كل الطرق تجاه تلك الشبهة من جهة اخرى اخترنا حقبة من تاريخ نبينا الأعظم التي سبقت الولادة الى مرحلة الطفولة وبداية الشباب لنعالج مبدئيا بداية ظهور الاسلام

ويعالج المرحلة الجاهلية ماقبل الاسلام حتى ولادة الرسول محمد ص وحياته في سن 12 عشرة برفقة عمه ابي طالب وبعد وصولهم الى الراهب المسيحي بحيرة تنتهي القصة حيث يبشر الراهب بنبوة محمد ص ويتابع ان هذه الحقبة لاخلاف فيها بين كافة الطوائف الاسلامية لهذا أنا متأكد بأن الفلم سيؤدي الى وحدة العالم الى الاسلام .
المخرج الايراني المشهور مجيد مجيدي من أهم المخرجين الحاصل على أكثر من جوائز عدة وطنية ودولية ومن أبرزها عن فلمه ( أبناء الجنة ) هذا الفلم يعتبر من اهم المسلسلات يوسف الصديق وأصحاب الكهف والملك سليمان
إن فلم محمد ص




الذي تبلغ مدته ساعتين يهدف لتغيير الصورة العنيفة التي يظهر فيها الدين الإسلامي وبأن السيف هو شعارنا وهذا أكبر خطأ ارتكبه بخاري في نقله لحديث غير صحيح عن رسولنا الكريم حين قال : قال رسول الله ص (( بعثت لأقاتل الناس حتى يشهدوا ان لااله الا الله وأن محمد رسول الله )) بل بعث رسولنا ليدافع عما يقاتله أو الحديث الثاني الأصعب حيث كتب البخاري (( جعل رزقي تحت ظل رمحي )) وهذه اهانة وأنا اتبرأ من ان رسولنا قد قالها


أنا أريد أن يعرف الناس اجمع وخصوصا المحاربين الذين اعتقدوا ان رسالة نبينا بعثت بالسيف والرمح وثانيا للدول الغربية التي اصبحنا اضحوكة لديهم أنا أرد عليهم بل نحن كمسلمين يجب أن نظهر حقيقة هذا النبي الطاهر الذي بعث سلامة وقدوة وكان خاتم النبيين اجمعين ولم يبقى بعده الا باب مدينة العلم فقد قال رسول الله عليه الصلاة والسلام (( ان كنت أنا مدينة العلم فعلي بابها ومن يريد دخول المدينة لابد بأن يدخل الباب )) فنحن بصدد معرفة كل هذا وبتفاصيله بغض النظر عن علي عليه السلام بل نحن نسلط الضوء والنور على نور الصادق الأمين محمد عليه الصلاة والسلام .
بلغت ميزانية الفيلم أربعين مليون دولار مولتها الدولة جزئيًا ليكون بذلك أكثر الأفلام كلفة في تاريخ السينما الإيرانية، وقد صُوِّر في جنوب طهران.وكان علماء الأزهر قد دعوا دولة إيران إلى منع بث الفيلم الجديد وذلك بسبب تجسيده شخصية النبي محمد , ( غريب وكأن الأزهر لايعتبر موسى نبيا ولا عيسى نبيا ولا يوسف نبيا ولا عمر صحابيا وكل الشخصيات تلك قد ظهرت مجسدة فلما لانتقرب أكثر من الشخصية لأنها انسان في النهاية الا اذا كانوا يعبدون محمد افلم يقل عمر رضي الله عنه (( من كان يعبد محمد فمحمد قد مات ))  اذا لازالوا يعبدونه


يتناول الفيلم السيرة الذاتية للنبي الكريم، وهجوم أبرهة الحبشي على مكّة في عام الفيل.وإلى جانب ذلك، حذّر عدد من شيوخ الدين في مصر ومسؤولون في الأزهر من ظهور هذا العمل الفني، داعين إيران للعمل على وقفة، مؤكدين أنّ تصرف إيران غير مسؤول ولا يختلف عن الغرب حيث يقومون بنشر رسومات مسيئة( وكيف شبهتم فيلم لسيد المرسلين الطاهر الصادق الامين وتصوير سيرته العطرة الطاهرة التي سترونها انتم اول الناس من سترونها وستحجزون في المقعد الأول _ كيف تشبهونها بالرسومات المسيئة ؟؟؟؟ عجيب أمر الأزهر يحلل ارضاع الكبير من حديث غير صحيح ويحرمون ذكر سيد المرسلين بطهارته من كل رجس !!!
لم يسبق مجيدي لعمل فيلم عن حياة النبي محمد سوى فيلم الرسالة لمصطفى العقاد، وهو فيلم حَظِي بالانتقادات أيضًا على الرغم من أنه لم يجسد النبي بأي شكل.
يرفض مجيدي المقارنة بين فيلمه وفيلم «الرسالة» من ناحية الإنتاج أو المضمون، إذ يتجاوز فيلمه من الناحية الإنتاجية فيلم العقاد، كما أنه يعرض التاريخ الإسلامي من زاوية حقيقية مختلفة.

اهتم فيلم الرسالة بعرض غزوات النبي والتوسعات الإسلامية كثيرًا وهذه الأمور التي جعلت شبابنا يعتقدون ان الغزو والقتل هو منهاج رسول الاسلام الطاهر والمعصوم عن الخطأ ، هذا ليس تمامًا ما يشغل بال مخرج مثل مجيدي حين يصور حياة النبي، المخرج الذي يهتم بأدق التفاصيل الإنسانية في أفلامه أعلن أنه لا يريد للناس أن يتذكروا السيف حين يذكر الإسلام، بل يريد أن يري الناس كيف كان رسول الإسلام إنسانًا كاملا ونكون للرسول اسوة حسنة حقا فليس بالسيف والرمح تنشر الاسلام فمن شاء فاليؤمن ومن شاء فاليكفر " هذا قول الله تعالى 


فيلم مجيدي يأتي ضمن محاولات كثيرة لتعريف العالم بالإرث الحقيقي للنبي محمد، تلك التي بدأت منذ الرسومات الدنماركية المسيئة للإسلام عام 2005. رد الفعل في البلدان العربية والسنية – خاصة في الأوساط السلفية – كان إصدار العديد من المنشورات التي تحرم تصوير الأنبياء أو السخرية الكاريكاتورية منهم وتعتبره إهانة توصل فاعلها للكفر. لكن رد الفعل الإيراني على الحدث نفسه جاء على درجة كبيرة من الاختلاف وشرف المهنة ، أطلقت الجمهورية الإسلامية العديد من المشاريع الفنية والتعليمية منذ 2006 بهدف نقل عظمة النبي محمد وقصة حياته السامية إلى العالم. دعمها وافتتح بعضها المرشد الأعلى علي خامنه آي بنفسه، بل إنه أطلق على عام 2006 عام النبي النبيل كي يبعد الناس عن فكرة السيف لأن الرسول الاعظم خير من اخرج للناس اجمع 



هكذا تبنّى «بنيان المستضعفين» – وهي مؤسسة شبه حكومية إيرانية تمول أغلب المشاريع الثقافية الكبرى – دعم وتمويل سلسلة سينمائية ضخمة عن سيرة النبي محمد. السلسلة مقسمة إلى ثلاثة أجزاء؛ يتناول الجزء الأول فيها أحداث عام الفيل وطفولة النبي صلى الله عليه وسلم حتى بلوغه سن الثانية عشرة. لم يكن أنسب من مجيد مجيدي لإخراج الجزء الأول منها، فالمخرج الذي لطالما عمل على أفلام تتناول الأطفال من زوايا روحانية كان قد أعلن كثيرًا عن رغبته في عرض طفولة النبي للعالم، تلك التي نتج عنها أعظم شخصيات البشرية، نبي الإسلام محمد.

يتعرض الفيلم للمحطات الرئيسية قبل ولادة النبي محمد وطفولته؛ إضافة إلى عرض شكل المجتمع الجاهلي وبعض عاداته مثل وأد الإناث أو الصراعات القبلية. يقول مجيدي أنه بجانب إظهار النشأة والطفولة لإنسان عظيم فإنه وضع هدف الفيلم محاولة الإجابة عن السؤال «لماذا كان من المهم أن يظهر الإسلام؟».
 ايران تعرض الان الفيلم السينمائي <<<<محمد>>>> ب134صالة عرض سبنمائيه ونحن كبشر متشوقون لظهور الجزء الاول على الشاشة الفضية لأننا نحب محمد ونثق بالانتاج والتأليف والاخراج .

اليوم هو عرض الفيلم المثير للجدل  “محمد” بعشرات صالات السينما بعد تأخر العرض الذي كان مقررًا أمس الأربعاء بسبب مشكلة في أنظمة الصوت.وقد ردت وسائل الإعلام الإيرانية على الانتقادات الموجهة للفيلم من المؤسسات الإسلامية الكبرى التي ترفض عادة إظهار صور الأنبياء وكبار الصحابة في الأعمال التليفزيونية.


وقال مجيدي في مقابلة مع وكالة فرانس برس: إن الفيلم الذي تبلغ مدته ساعتين يهدف لتغيير الصورة العنيفة التي يظهر فيها الدين الإسلامي.وبلغت ميزانية الفيلم أربعين مليون دولار مولتها الدولة جزئيًا ليكون بذلك أكثر الأفلام كلفة في تاريخ السينما الإيرانية، وقد صُوِّر في جنوب طهران. ويتناول الفيلم السيرة الذاتية للنبي الكريم، وهجوم أبرهة الحبشي على مكّة في عام الفيل


(( «لم يقضِ النبي أكثر من 60 يومًا من حياته في الغزوات، لكنه كان إنسانا عظيما لأكثر من 60 عامًا.» مجيد مجيدي )) 

ان عارض الازهر هذا الفيلم فاليأتي بالبديل لا بالفتاوى التي ماانزل الله بها من سلطان 



إرسال تعليق تعليقات المجلة

 
الأعلى