(( الشيخ الأزهري محمد عبد الله نصر )) خريج الأزهر الشريف في دعوة لغربلة كتاب الصحيحين لأنهما لو صحيحين لما وجدنا فيهما الضعيف والاحادي
ونلاحظ ان احاديث علي بن ابي طالب كرم الله وجهه ليست موجودة في مجلدات البخاري ومسلم الذين اتوا بعد 200 سنة من وفاة الرسول ليعلمونا ماهي احاديثه وأهل بيت رسول الله أولى من اي أحد أن يتكلم عن احاديثه لأنها كانت تتلى في بيته
ولا احاديث لفاطمة الزهراء والحسن والحسين الا ماندر فهل كان مدفوع له ليلفق على رسول الله عليه افضل الصلاة والسلام لكي يؤلف أحاديث ؟
نتابع معه ومع آراءه الخاصة
يقول الشيخ الثائر :
ًًًًًًًّّّّانتهك عرض النــــــــساء فلم يثوروا وهذه من صفات الديــــــــوث ...حـــرق المصحف فلم يثوروا...انتهكـــت حرمة المسجد فلم يثوروا ...قتل الشـــــيخ فلم يثوروا ...ظلم الشعب بيد الحكـــــــــــام الطغاه فلم يثوروا ....قتـل الثــــــــواروسجنوا فلم يثوروا ....بــاعت المرأة عرضها لتطعم أولادها الايتــام فلم يثــــوروا ...سلب الأغنياء حق الفقراء فى الحيـــــــــــاه فلم يثــــــــوروا ...ثم أسمع صوتا ينادى الاسلام هو الحل شرع الله عز وجل فى سبيل الله قمنا نبتغى رفع اللواء إسلاميه إسلاميه الشعب يريد تطبيق شرع الله!!! عن أى دين تتحدثون وبأى شريعة تنادون ولأى شريعة تطبقون أهى شريعة الله أم شريعة ابن عبد الوهاب وحسن البنا إن كنتم تقولون إ نكم اسلاميون فنحن مسلمون و لشرع الله مطبقون ولسنا بدين الله متاجرون أ نكـــــــــــم كاذ بون عاهرون فاجرون برب السماء والارض متاجرون للفقراء كارهون وللطغاة ممـــــــــالـــــــــــؤن وللامريكان خادمون وللأمة خائنون كاذبون كاذبون بدقون ربــــــــواعقولكم قبل أن تربوا لحيتكم.....أ نت بالعقل لا بالجسم إ نسان
أول من استعملو ا لفظ أسلاميين ،كأبي الحسن الأشعري في كتابه (مقالات الإسلاميين) استعملوه للدلالة على معنى مذموم وليس على معنى محمود، لأنه ذكر فيه أصناف وطوائف أهل البدع الخارجة عن الإسلام، فلم يقل: (مقالات المسلمين) لكن قال: مقالات الإسلاميين للتنبيه على أن تلك المقالات تنتسب إلى الإسلام وليست منه ، فلنقل الأخوان الأسلاميين وليس المسلمون ،، والجماعات الأسلاميه ، وحزب النور الأسلامى .. وهكذا
ويل لأمة ترفع يديها لتُصلّي رفعا للعتب و ليس رفعا للقلب... ويل لأمة تعاقب من يُفطر جهرا في رمضان و تتغاضى عمن يظلم جهرا طوال العام .... ويل لامة تعرف كل شيءعن الله ولاتعرف الله...... ويل لأمة تجتمع حول الله في المساجد و تفترق عليه في الشوارع ....ويل لأمة تحج للبيت كي تجمع حسناتها و هي لا تحسن جمع أزبالها .... ويل لأمة يتصدق حاكمها على فقراءها و ينسى أن وظيفته منع دواعي الصدقة و ليس التصدق .....ويل لأمة تئد الحياة في الفِطام ( و إذا الموؤودة سُئلت بأي ذنب قُتلت )...
"أسوأ ما فعله الفكر الوهابى هو إعداد المصريين دينيا لتقبل الظلم والاستبداد.. فالحاكم المسلم عند الوهابيين طاعته واجبة، حتى لو ظلم الناس يظل الخروج عليه محرما مادام ينطق بالشهادتين ويؤدى الفرائض.. وحتى لو أعلن الحاكم كفره على الملأ (وهذا افتراض خيالى) فإن الخروج عليه عند الوهابيين مرتبط بالقدرة على تغييره.. وإلا فإن طاعته تظل واجبة حتى يغيره الله(!).. وهكذا ينزع الفكر الوهابى عن الناس حقوقهم السياسية تماما فيجعلهم قابلين للاستبداد وأكثر استعدادا لقبول الظلم..
قالوا عن النبي صلى الله عليه وسلم ( كان خلقه القران ) ثم شرعوا أحكاما ضد جوهر القران تكلموا أكثر مما تكلم الوحي ....كي يطيلوا الطريق إلى الله ...فتاه الناس في أول الطريق ...في القران الله قريب جدا ..و الدين بسيط ...فطرة الله التي فطر الناس عليها ...إنه دين بلا كهنوت ، دين المعنى و ليس القانون ( و لا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال و هذا حرام لتفتروا على الله الكذب ) الشيخ محمد عبدالله نصر
"مبدأ ابي ذر- المرفوض من الكهنوت(رجال الدين) ليومنا هذا- بأن (يؤخذ المال بالقوة من كدس الاغنياء، لأجل جوع الفقراء) لايحتاج الى مفكر ليقتنع به. العجوز تقوله بداهةً، وتحلف عليه بماعزها الأعز لديها من اؤلئك المفكرين، والأ جدى
بكثير منهم. لأنها أصلا لاتصدق دينا يرضى بجوع الناس، أو بعبوديتهم، ناهيك عن أن يعتبره شرعا. فكيف والكهنوت(رجال الدين) جعل شرعية العبيد واستعباد الجواري من بديهيات الرسالة الالهية.!!.. مايهم هوأن تلك المرأة العجوز ترى رأي أبي ذر انسانويا خياليا، مبداً لايقبل أن يجوع فقير الى جنب غني بحجةأن الغني دفع ماعليه من زكاة حسب الفقه.. وانما من الضمير الانسانويا أن يجبر ذلك الغني ويؤخذ مالديه بالقوة لاطعام الجائع، وهو مالم يقبله الخليفة انذاك، ولم يقبله الفقهاء الى يومنا هذا بكل طوائفهم.
إذا، مَن هو الأافضل للوجود؟. العجوز وماعزها أم ذلك الكهنوت(رجال الدين والفقهاء)؟. الأن أُبرر، لماذا فضل غاندي الانشغال بتطبيب ماعزه، على تطبيب كهنوت الأحزاب."
وينهي قوله (( (( لماذا نقدس البخاري و هو ليس من الأنبياء و الرسل - هو مجرد انسان مثلنا - تقديسنا للبشر سبب كل البلاء ))
ونلاحظ ان احاديث علي بن ابي طالب كرم الله وجهه ليست موجودة في مجلدات البخاري ومسلم الذين اتوا بعد 200 سنة من وفاة الرسول ليعلمونا ماهي احاديثه وأهل بيت رسول الله أولى من اي أحد أن يتكلم عن احاديثه لأنها كانت تتلى في بيته
ولا احاديث لفاطمة الزهراء والحسن والحسين الا ماندر فهل كان مدفوع له ليلفق على رسول الله عليه افضل الصلاة والسلام لكي يؤلف أحاديث ؟
نتابع معه ومع آراءه الخاصة
يقول الشيخ الثائر :
ًًًًًًًّّّّانتهك عرض النــــــــساء فلم يثوروا وهذه من صفات الديــــــــوث ...حـــرق المصحف فلم يثوروا...انتهكـــت حرمة المسجد فلم يثوروا ...قتل الشـــــيخ فلم يثوروا ...ظلم الشعب بيد الحكـــــــــــام الطغاه فلم يثوروا ....قتـل الثــــــــواروسجنوا فلم يثوروا ....بــاعت المرأة عرضها لتطعم أولادها الايتــام فلم يثــــوروا ...سلب الأغنياء حق الفقراء فى الحيـــــــــــاه فلم يثــــــــوروا ...ثم أسمع صوتا ينادى الاسلام هو الحل شرع الله عز وجل فى سبيل الله قمنا نبتغى رفع اللواء إسلاميه إسلاميه الشعب يريد تطبيق شرع الله!!! عن أى دين تتحدثون وبأى شريعة تنادون ولأى شريعة تطبقون أهى شريعة الله أم شريعة ابن عبد الوهاب وحسن البنا إن كنتم تقولون إ نكم اسلاميون فنحن مسلمون و لشرع الله مطبقون ولسنا بدين الله متاجرون أ نكـــــــــــم كاذ بون عاهرون فاجرون برب السماء والارض متاجرون للفقراء كارهون وللطغاة ممـــــــــالـــــــــــؤن وللامريكان خادمون وللأمة خائنون كاذبون كاذبون بدقون ربــــــــواعقولكم قبل أن تربوا لحيتكم.....أ نت بالعقل لا بالجسم إ نسان
أول من استعملو ا لفظ أسلاميين ،كأبي الحسن الأشعري في كتابه (مقالات الإسلاميين) استعملوه للدلالة على معنى مذموم وليس على معنى محمود، لأنه ذكر فيه أصناف وطوائف أهل البدع الخارجة عن الإسلام، فلم يقل: (مقالات المسلمين) لكن قال: مقالات الإسلاميين للتنبيه على أن تلك المقالات تنتسب إلى الإسلام وليست منه ، فلنقل الأخوان الأسلاميين وليس المسلمون ،، والجماعات الأسلاميه ، وحزب النور الأسلامى .. وهكذا
ويل لأمة ترفع يديها لتُصلّي رفعا للعتب و ليس رفعا للقلب... ويل لأمة تعاقب من يُفطر جهرا في رمضان و تتغاضى عمن يظلم جهرا طوال العام .... ويل لامة تعرف كل شيءعن الله ولاتعرف الله...... ويل لأمة تجتمع حول الله في المساجد و تفترق عليه في الشوارع ....ويل لأمة تحج للبيت كي تجمع حسناتها و هي لا تحسن جمع أزبالها .... ويل لأمة يتصدق حاكمها على فقراءها و ينسى أن وظيفته منع دواعي الصدقة و ليس التصدق .....ويل لأمة تئد الحياة في الفِطام ( و إذا الموؤودة سُئلت بأي ذنب قُتلت )...
"أسوأ ما فعله الفكر الوهابى هو إعداد المصريين دينيا لتقبل الظلم والاستبداد.. فالحاكم المسلم عند الوهابيين طاعته واجبة، حتى لو ظلم الناس يظل الخروج عليه محرما مادام ينطق بالشهادتين ويؤدى الفرائض.. وحتى لو أعلن الحاكم كفره على الملأ (وهذا افتراض خيالى) فإن الخروج عليه عند الوهابيين مرتبط بالقدرة على تغييره.. وإلا فإن طاعته تظل واجبة حتى يغيره الله(!).. وهكذا ينزع الفكر الوهابى عن الناس حقوقهم السياسية تماما فيجعلهم قابلين للاستبداد وأكثر استعدادا لقبول الظلم..
قالوا عن النبي صلى الله عليه وسلم ( كان خلقه القران ) ثم شرعوا أحكاما ضد جوهر القران تكلموا أكثر مما تكلم الوحي ....كي يطيلوا الطريق إلى الله ...فتاه الناس في أول الطريق ...في القران الله قريب جدا ..و الدين بسيط ...فطرة الله التي فطر الناس عليها ...إنه دين بلا كهنوت ، دين المعنى و ليس القانون ( و لا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال و هذا حرام لتفتروا على الله الكذب ) الشيخ محمد عبدالله نصر
"مبدأ ابي ذر- المرفوض من الكهنوت(رجال الدين) ليومنا هذا- بأن (يؤخذ المال بالقوة من كدس الاغنياء، لأجل جوع الفقراء) لايحتاج الى مفكر ليقتنع به. العجوز تقوله بداهةً، وتحلف عليه بماعزها الأعز لديها من اؤلئك المفكرين، والأ جدى
بكثير منهم. لأنها أصلا لاتصدق دينا يرضى بجوع الناس، أو بعبوديتهم، ناهيك عن أن يعتبره شرعا. فكيف والكهنوت(رجال الدين) جعل شرعية العبيد واستعباد الجواري من بديهيات الرسالة الالهية.!!.. مايهم هوأن تلك المرأة العجوز ترى رأي أبي ذر انسانويا خياليا، مبداً لايقبل أن يجوع فقير الى جنب غني بحجةأن الغني دفع ماعليه من زكاة حسب الفقه.. وانما من الضمير الانسانويا أن يجبر ذلك الغني ويؤخذ مالديه بالقوة لاطعام الجائع، وهو مالم يقبله الخليفة انذاك، ولم يقبله الفقهاء الى يومنا هذا بكل طوائفهم.
إذا، مَن هو الأافضل للوجود؟. العجوز وماعزها أم ذلك الكهنوت(رجال الدين والفقهاء)؟. الأن أُبرر، لماذا فضل غاندي الانشغال بتطبيب ماعزه، على تطبيب كهنوت الأحزاب."
وينهي قوله (( (( لماذا نقدس البخاري و هو ليس من الأنبياء و الرسل - هو مجرد انسان مثلنا - تقديسنا للبشر سبب كل البلاء ))
( المجلة ليست مسؤولة عن آراء الكتاب فهي تعود لرأي صاحبها )
إرسال تعليق تعليقات المجلة تعليقات فيسبوك