رجعت السعودية 'عائشة البكري' التي تبلغ من العمر 25 سنة الى الرياض في المملكة العربيّة السعوديّة بعد أن غادرتها قبل ثلاثة أشهر الى سوريا للمشاركة في 'جهاد المناكحة' الذي دعا اليه الشيخ الوهابي محمد العريفي التي تعتبره مثلها الاعلى في الدين والفتاوى وذلك بحسب قولها للتقرب الى الله حسب ما تدعي للمشاركة بجهاد المناكحة مع 'الجهاديين' في سوريا.
وأكدت أنّها مارست الجنس مع أكثر من '1000' من 'المجاهدين' بحيث يدخل الواحد فيهم يضع يده على رأسها ويقول الله أكبر ثم تصبح حلالا له حسب قولها وبعد أن ينتهي من لذته يقول لها انت طالق فيدخل الثاني والثالث والرابع وأغلبهم من جنسيات صوماليّة وباكستانيّة وأثيوبيّة وسعودية وغيرهم ...
وقالت عائشة أنّها 'حامل' الآن لكنها لا تعلم من هو أب جنينها, لكنها تشك بأحدهم لأنه قضى معها اكثر فترة وخصوصا في فترة اباضتها وهوأحد قياديّ جبهة النصرة حيث رافقته الى داخل الحدود الإسرائيليّة' للقاء ضباط مخابرات من 'إسرائيل' يمدّون جبهة النصرة بالخطط العسكرية والسلاح و أفلام من الجو لتحركات القطعات العسكرية للجيش النظاميّ السوريّ .. و تضيف لقد مارست معه الجنس كما مع غيره على مدار ثلاثة أيام متتالية داخل الحدود 'الإسرائيلية' في فندق صغير الحجم تابع 'للجيش الإسرائيلي' بعد ما تزوجتهُ بحسب فتوى الشيخ العريفي الذي أجاز ذلك كما أجاز الكثير من المشايخ بهذا الجهاد الملعون ...
وأكدت أنّها مارست الجنس مع أكثر من '1000' من 'المجاهدين' بحيث يدخل الواحد فيهم يضع يده على رأسها ويقول الله أكبر ثم تصبح حلالا له حسب قولها وبعد أن ينتهي من لذته يقول لها انت طالق فيدخل الثاني والثالث والرابع وأغلبهم من جنسيات صوماليّة وباكستانيّة وأثيوبيّة وسعودية وغيرهم ...
وقالت عائشة أنّها 'حامل' الآن لكنها لا تعلم من هو أب جنينها, لكنها تشك بأحدهم لأنه قضى معها اكثر فترة وخصوصا في فترة اباضتها وهوأحد قياديّ جبهة النصرة حيث رافقته الى داخل الحدود الإسرائيليّة' للقاء ضباط مخابرات من 'إسرائيل' يمدّون جبهة النصرة بالخطط العسكرية والسلاح و أفلام من الجو لتحركات القطعات العسكرية للجيش النظاميّ السوريّ .. و تضيف لقد مارست معه الجنس كما مع غيره على مدار ثلاثة أيام متتالية داخل الحدود 'الإسرائيلية' في فندق صغير الحجم تابع 'للجيش الإسرائيلي' بعد ما تزوجتهُ بحسب فتوى الشيخ العريفي الذي أجاز ذلك كما أجاز الكثير من المشايخ بهذا الجهاد الملعون ...
إرسال تعليق تعليقات المجلة تعليقات فيسبوك